أدب ثقافة شعر
رمضانيات هذا الصباح تتوسل الي وجوه غا ئبة حجارة مثقلة بحقائب الوداع مهطعة الى الداع تنتظر المطر تنتظر لمسات الريح كم هي حية! تنعشها الأكف...تتساقط عليها رطبا جنيا
ذات يوم وكهذه الوجوه وجوهنا تنتظر...
بقلم فاتحة الودلي
تعليقات
إرسال تعليق