الشاعر ،، طلال حداد
ويقتلني اشتياقٌ إليكِ يُخجلُني ،،
كيف أفسرُ في البعد أشواقي ،،
ويأخُذني التفكيرُ في عينيگِ ليلاً ،،
تفضحُني الحرُوف عما في أعماقي ،،
وأنا لا زلتُ أمارس گبرياءاً ،،
لگني أعجزُ أمام سحرگِ الراقي ،،
ولا زال الرحيلُ عنگِ يُعذِبُني ،،
غابت الشمس وطيفُگَ لم يزل باقي ،،
تساقطت الذكريات في غرفتي ،،
وجاء خريفُ البعدِ رامياً أوراقي ،،
حتى الكتابة إليگِ صارت تؤلِمني ،،
وبعضُ الحنين يسعدهُ إحراقي ،،
هل يا ترى مات الحب في قصتنا ،،
فما عاد الدمعُ مفارقاً أحداقي ،،
بــقــلــمــي ،، طـلال حـداد
تعليقات
إرسال تعليق