الشاعر طلال حداد
يسألونني من تكونين؟
أقول هي ملاك يطربني..
أعزفها سمفونية على أوتار قلبي..
أكتب هواها قصيدة لم يسمع بها الشعراءِ..
هي تسكنني تُثْملني وتبعثرني..
هي صرخة عشق أطلقها وجداني..
بلغت آذان كل إنسٍ وجانٍ..
فأثارت أشواقي حدّ الغليان..
أتلفظ اسمها في كل مكان..
اندهش الناس فسألوني..
ألهذا الحد في عشقها أنت ولهاَنُ؟
أجبت بصدق اللسان إنّ عشقها كالجنّ يلبّسني..
فصرت به أهذي دون إدراكِ..
وكتبته ميثاقنا بين الكلماتِ..
هي موناليزا عصري..
رسمتها في عيوني لوحة بريشة قلبي..
زينتها بدم شرياني حتى صارت إدماني..
وفي كل نشوة شوقٍ يزدادُ بِها إيمانِي..
فأعشقها أكثر ولا أرتوي منها اشتياقاً..
… بقلمي ... طلال حداد …
أقول هي ملاك يطربني..
أعزفها سمفونية على أوتار قلبي..
أكتب هواها قصيدة لم يسمع بها الشعراءِ..
هي تسكنني تُثْملني وتبعثرني..
هي صرخة عشق أطلقها وجداني..
بلغت آذان كل إنسٍ وجانٍ..
فأثارت أشواقي حدّ الغليان..
أتلفظ اسمها في كل مكان..
اندهش الناس فسألوني..
ألهذا الحد في عشقها أنت ولهاَنُ؟
أجبت بصدق اللسان إنّ عشقها كالجنّ يلبّسني..
فصرت به أهذي دون إدراكِ..
وكتبته ميثاقنا بين الكلماتِ..
هي موناليزا عصري..
رسمتها في عيوني لوحة بريشة قلبي..
زينتها بدم شرياني حتى صارت إدماني..
وفي كل نشوة شوقٍ يزدادُ بِها إيمانِي..
فأعشقها أكثر ولا أرتوي منها اشتياقاً..
… بقلمي ... طلال حداد …
تعليقات
إرسال تعليق