الشاعر ،، فراس حمود
أنت وردةً
وشلال ماء
عطرك يدهش
العشاق في
خديك طاقة
كهرباء لم
يوجد مكان
في مدينتا
أتجول فيه
ليلاًسوا
المساحة التي
امام بيتك
ليس سواها
يشبه مساحة
عينيك لماذا
تتوقف حروف
وصفك بين
شفتيكِ المببلين
بالعسل ماهوا
حكم التغزل
بجمالك ببلدنا
كيف يكون
قاضي مدينة
العشاق وماهو
حكمي حين
أتغزل بعينيكِ
وأنتِ تعبري
من أمامي
هل سيكون
الحكم بأن أعدم
على يديكِ
أم سيقبل
قاضي مدينة
العشاق بأن
أرحل عن
المدينة وعيوني
لا يروك ليت
يكون حكمي
أن أكون خادمك
فراس حمود
تعليقات
إرسال تعليق